ابليس او الشيخ النجدي كان أكثر عداءا للمصطفي صلي الله عليه وسلم من كفار قريش وكان يضع ويرتب لهم الخطط لمحاربة الإسلام والدعوة الإسلامية حتي ليلة محاولة قتل الرسول عليه الصلاة والسلام كان ذلك في جزيرة العر . وفي جزيرة السودان الشيطان الأكبر ياسر سعيد عرمان كرس كل جهده لمحاربة دكتور جبريل طوال الوقت. ظل شيطان تكلة سعيد يعمل علي شيطنة دكتور جبريل بالسر والعلن تارة بالتامر تارة بالكيد.
الشيطان الذي تلبس بياسر سعيد عرمان، شيطان لا يحب الهجيج كشياطين الجزيرة إنما شيطان تبني شخصية ابو مرة او الشيخ النجدي، يحب محاربة الإسلام والمسلمين عامة. مادخل عرمان محفل او وزارة الا تحدث عن دكتور جبريل بأنه إسلامي وجناح للحركة الإسلامية. في حين يعرف ياسر عرمان خط حركة العدل والمساواة الخط القومي وداخل حركة العدل المساواة كوادر من أقصي اليسار الي أقصي اليمين.
من بين القيادة كوادر قادمة من الحزب الشيوعي والبعث والاتحادي وحزب الأمة وفي يوم من الايام كانت 70% من كوادر الحركة قادمين من حزب الأمة.
الشيخ النجدي التقليدي ياسر عرمان ما اجتمع نفرين يتامرون علي السودان الا وكان هو ثالثهم .
شيخنا النجدي التقليد علق في دكتور جبريل وحركة العدل والمساواة ماكتب ياسر حرفا الا ذكر فيه دكتور جبريل واصفا اياه بالاسلامي او كادر الحركة الإسلامية.
انتصرت الدعوة الإسلامية وخذل شيخ نجد كفار قريش وبإذن الله ينتصر دكتور جبريل وتنتصر حركة العدل والمساواة ويولي شيطان الجزيرة الدبر مع القحاتة والدعامة.