الخرطوم – أفرابيا
عبثآ يحاول المجلس المركزي في تجميل وجهة القبيح فكلما حاول ازداد قباحة وعمالة ورجسآ
إفادات كمرد مناوي وسرديته عن اللحظات الاخيرة التي سبقت الحرب فضحتهم وكشفت عوراتهم مع قناعاتي المسبقة بان المجلس المركزي نبت خبيث وجسد بلا اقدام و هذا ما اثبتته التجربة السياسية خلال سنتين من الحكم العبثي وطريقة ادارة الدولة ٠
زادت في الآونة الأخيرة تحركات القوة المناوئه للسودان ارضآ وشعبآ في تحريك ادواتها من احزاب المجلس المركزي ودول الاقليم لزيادة الضغط على الجيش السوداني املآ في اضعافه عبر الطعن في القيادات الوطنية لا لشي الا لزيادة الزخم ودعمآ للمليشيا في .معركتها للاستيلاء على السلطة
لو تتبعت نشاط المجلس المركزي قبل الحرب وبعدها ستجدها كلها تصب في اتخاذ المليشيا زراع عسكري لتنفيذ اجندة دول في الاقليم المتربص بالدولة السودانية والطامعة في موارده
اي حديث من المجلس المركزي ولافتاته عن الذهاب للمفاوضات دون شرط او قيد لايقاف الحرب هذا المقترح لوحده ادانه لهم كيف تساوي بين المجرم الذي انتهك الأعراض ونهب الاموال وازهق الارواح وبين من يحمي المواطنيين ويأمن اموالهم ويحمي اعراضهم ٠
كل هذه التحركات من احزاب المجلس المركزي وداعميه من دول الاقليم ماهي الا خطوط داعمه للمليشيا لمواجهة الدولة والشعب السوداني للقبول بالمليشيا كطرف حوار والابقاء عليها في الفترات والاستحقاقات المقبلة ٠
القوات المسلحة السودانية تقوم باعظم دور في تاريخها المعاصر وتواجه اكبر عملية عسكرية للاستيلاء على السلطة من داخل العاصمة وقد نجحت في تحيد خطر الاستيلاء على السلطة وتحيد انهيارها دون مساعدة من احد في اشارة الى من دافع عن الوطن هم ابناء السودان من القوات المسلحة والمستنفرين
حتى اؤلئك الذين يطلقون شبهة ان من يقاتل بانهم فلول وكيزان حتى وان ادعوا دعمهم للقوات المسلحة اعرف تمامآ انهم منافقين في ثوب وطني لم تسمع له ادانه للمليشيا وان جاءت فهي خجولة لا تناسب حجم المؤامرة
كما ذكرنا القوات اجهضت محاولة الاستيلاء وافشلت مخطط دولة الامارات في السودان وقامت بدورها بكفاءة واحترافية ولا زالت تقدم كل يوم دروس في التضحية والوطنية في ابهى صورها الدور الان على قوة المجتمع المدني من احزاب وكيانات واتحادات ان تقوم بدورها الوطني من دعم للقوات المسلحة والالتفاف حولها لدحر المليشيا وافشال مشروع عملاء السفارات والمحاور في السودان ٠
تمايزت الصفوف لم يعد هناك شيء خافي على الشعب السوداني من وقف مع الدولة واستقرارها ومن دعا لهذه الحرب وهياة لها الخطاب السياسي وحشد لها الدعم العسكري ليقتل ابناء وطنه تحت دعاوي كذوبة واماني سراب ٠
كل هذه التحركات من احزاب المجلس المركزي وداعميه من دول الاقليم ماهي الا خطوط داعمه للمليشيا لمواجهة الدولة والشعب السوداني للقبول بالمليشيا كطرف حوار والابقاء عليها في الفترات والاستحقاقات المقبلة ٠
القوات المسلحة السودانية تقوم باعظم دور في تاريخها المعاصر وتواجه اكبر عملية عسكرية للاستيلاء على السلطة من داخل العاصمة وقد نجحت في تحيد خطر الاستيلاء على السلطة وتحيد انهيارها دون مساعدة من احد في اشارة الى من دافع عن الوطن هم ابناء السودان من القوات المسلحة والمستنفرين
حتى اؤلئك الذين يطلقون شبهة ان من يقاتل بانهم فلول وكيزان حتى وان ادعوا دعمهم للقوات المسلحة اعرف تمامآ انهم منافقين في ثوب وطني لم تسمع له ادانه للمليشيا وان جاءت فهي خجولة لا تناسب حجم المؤامرة
كما ذكرنا القوات اجهضت محاولة الاستيلاء وافشلت مخطط دولة الامارات في السودان وقامت بدورها بكفاءة واحترافية ولا زالت تقدم كل يوم دروس في التضحية والوطنية في ابهى صورها الدور الان على قوة المجتمع المدني من احزاب وكيانات واتحادات ان تقوم بدورها الوطني من دعم للقوات المسلحة والالتفاف حولها لدحر المليشيا وافشال مشروع عملاء السفارات والمحاور في السودان ٠
تمايزت الصفوف لم يعد هناك شيء خافي على الشعب السوداني من وقف مع الدولة واستقرارها ومن دعا لهذه الحرب وهياة لها الخطاب السياسي وحشد لها الدعم العسكري ليقتل ابناء وطنه تحت دعاوي كذوبة واماني سراب ٠