الكتيبة العاشرة، شباب الحركة تقاطرو في صمت في شهر أكتوبر، وبتوجيه من وزير المالية، دكتور جبريل، وإكتملت تدريباتهم بجحفلة مع جهاز المخابرات العامة، هيئة مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة (أمن يا جن)، شاركو في عمليات وسط المدينة، سوق أمدرمان الكبير، ومستمرين في الجغم.
ويمتد إعتزازنا بالمتحركات الأربعة وخاصة الأبطال في: أسود العرين، عرديب، الشمال، وعزم الرجال.
نشكر قادة الفرق وشعب الإستخبارات فيها علي التعاون المثمر، وكذلك رؤساء وحدات مكاتب المخابرات في كل من شندي، عطبرة، كسلا، القضارف، ربك ، مدني، الدمازين، خلية وقائد إستخبارات منطقة بورتسودان، نشكرهم علي تفهمهم لضرورات المرحلة والإنجاز.
قد يكون الكثيرون من عضويتنا قد تفاجأوا عندما إكتملت عديد كتيبتنا العاشرة إلي الخمسمائة مقاتل دون ضجيج إعلامي، لأن القصة ليست تنافسا بقدر ما هي “الحصة وطن”، والإصطفاف الوطني الصحيح هو أن تكون مع الجيش ومؤسسات الدولة.
ستكون لمقاتلي العدل والمساواة شأن في دارفور إبتداءا من قدس الزغاوة “زرق”، وحتي وادي هور وسربا والجنينة، إنها مناطق الوجود الطبيعي لحاضنتها منذ أيام القائد الخالد دكتور خليل ابراهيم.
#عدالة في كلام مافي#